The smart Trick of تأثير الألوان على الذاكرة That Nobody is Discussing
اللون الأزرق، على سبيل المثال، يشير غالباً إلى الاستقرار والمصداقية، وهو شائع بشكل كبير في قطاعات التأمين والبنوك.
شعار نايكي الشهير يعتمد على الأسود والأبيض كألوان رئيسية. هذه الألوان تعبر عن البساطة والقوة، مما يعزز من رسالة نايكي في القوة الرياضية والتفوق.
الانطباع الأولي هو كل شيء في تصميم الشعارات، واختيار قيم اللون المناسبة يساهم في خلق انطباع أولي قوي وإيجابي.
من خلال هذا الموضوع، سنحاول أن نوضح أهم الأسباب التي قد تدفعك لاستخدام الألوان في كتابة دروسك أو ملخصاتك، وسنقترح اختيارات لبعض الألوان دون غيرها، علها تساعدك في عملية الحفظ والتذكر.
يُعتبر اللون الأزرق من أكثر الألوان شعبيةً وانتشاراً في العالم، فهو يعبر عن الاستقرار، والأمان، والثقة، وقد يدل أحياناً على مشاعر البرود، والعزلة، والحزن، وهناك من استعمل هذا اللون في المكاتب والمؤسسات لزيادة مردودية إنتاج الموظفين، كما تستخدمه مكاتب الخدمات التسويقية في إعلاناتها المختلفة، ويُعتبر الأزرق لوناً مهدئاً لنبضات القلب وخافضاً لدرجة حرارة الجسم، ويُعطي إحساساً بالرحابة، والسعة في التواصل مع الآخرين، كما يظهر دوره كمهدئ لعمل الدماغ والعقل.[٣]
إنه ما يجعلنا إما نقاتل أو نهرب. يُعتقد أن اللون الأحمر يرفع من معدل التمثيل الغذائي وضغط الدم ، وهما أمران ضروريان للاستعداد للعمل أثناء المواقف المقلقة.
من خلال مزج الألوان المشفرة والباهتة بشكل استراتيجي، يمكن خلق مستويات مختلفة من الاهتمام البصري داخل الشعار.
البرتقالي: هو لون الحركة والطاقة، لهذا، فيمكن استخدامه لتحديد الأحداث المهمة، خاصةً في مادة التاريخ أو تسطير العناوين الفرعية للدروس المراد مذاكرتها.
الأبيض هو عكس الأسود ويعكس جميع الأطوال الموجية لطيف الضوء المرئي. عند إضافته إلى الأسود ، يضيء الأبيض لونه. في الثقافات الشرقية ، يرتبط اللون الأبيض بالحزن والموت.
• النمو والطبيعة: الأخضر يرتبط بالنمو والتجديد والطبيعة، ويُستخدم في التصاميم التي تهدف إلى نقل شعور بالراحة أو الاستدامة.
الحصين: وهو جزء الدماغ الذي يتحكم في عملية التعلم، وإنشاء الذكريات الجديدة وقصيرة الأمد.
وقد استخدم الباحثون اللون الأزرق الخفيف الممزوج مع عقاقير تجريبية؛ للكشف عن الأورام المبكرة في الرئة، كما استعمل اللون الأزرق للتخفيف من ألم الصداع النصفي والتهاب المفاصل.
نحن في الواقع لا نرى الألوان بأعيننا. نرى الألوان بأدمغتنا . إن أعيننا مهمة للكشف عن الضوء والاستجابة له ، لكن المركز البصري للدماغ في الفص القذالي هو الذي يعالج المعلومات المرئية ويعين اللون.
الاستمرار في استخدام ألوان معينة مثل الأزرق نور الإمارات في شعار فيسبوك أو أزرق تيفاني في شعار تيفاني، يعزز من تميز العلامة التجارية وسهولة تذكرها.